
أوباما: السعودية مصدر للتطرّف... وأردوغان فاشل واستبدادي... كيف رسمت "الخطوط" الحمراء في سوريا.. وكيف سقطت؟
3/12/2016 04:16:00 م
أوباما: السعودية مصدر للتطرّف... وأردوغان فاشل واستبدادي
يسعى الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى أن يترك وراءه «إرثاً إيديولوجياً»، إلى جانب «إرثه السياسي» الذي عمل على الترويج له منذ بداية ولايته الثانية. وهو في موازاة ذلك حاول الترويج لـ»عقيدته» في 83 صفحة نُشرت في مجلة «ذي أتلانتك»، أمس، واحتوت مقابلات معه ومع مسؤولي فريقه وغيرهم، ومع سفراء وقادة بعض الدول، تحدثوا عن هذه العقيدة
نادين شلق
يستثمر الرئيس الأميركي باراك أوباما الوقت المتبقي له في البيت الأبيض في شرح «عقيدته»، التي بدأت بالظهور في مقابلة مع توماس فريدمان نُشرت في صحيفة «نيويورك تايمز»، في نيسان الماضي، ليستكملها، أمس، في مقابلة موسّعة من 83 صفحة مع جيفري غولدبرغ في مجلة «ذي أتلانتك».
مادة مبنية على محادثات مع أوباما في البيت الأبيض وعلى الطائرة الرئاسية خلال رحلات عمل، وأيضاً على خطاباته السابقة ومقابلات مع مسؤولي السياسة الخارجية ومستشاريه للأمن القومي، ومع قادة غير أميركيين وسفراء في واشنطن، وأصدقاء لأوباما... كلها من أجل شرح «خرق» أوباما لـ»كتيّب قواعد» اللعبة المتّبع في السياسة الخارجية الأميركية، والذي عادة ما يلجأ إلى خيار القوة والتدخلات العسكرية في مختلف دول العالم.
نادين شلق
يستثمر الرئيس الأميركي باراك أوباما الوقت المتبقي له في البيت الأبيض في شرح «عقيدته»، التي بدأت بالظهور في مقابلة مع توماس فريدمان نُشرت في صحيفة «نيويورك تايمز»، في نيسان الماضي، ليستكملها، أمس، في مقابلة موسّعة من 83 صفحة مع جيفري غولدبرغ في مجلة «ذي أتلانتك».
مادة مبنية على محادثات مع أوباما في البيت الأبيض وعلى الطائرة الرئاسية خلال رحلات عمل، وأيضاً على خطاباته السابقة ومقابلات مع مسؤولي السياسة الخارجية ومستشاريه للأمن القومي، ومع قادة غير أميركيين وسفراء في واشنطن، وأصدقاء لأوباما... كلها من أجل شرح «خرق» أوباما لـ»كتيّب قواعد» اللعبة المتّبع في السياسة الخارجية الأميركية، والذي عادة ما يلجأ إلى خيار القوة والتدخلات العسكرية في مختلف دول العالم.