‏إظهار الرسائل ذات التسميات حقوق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حقوق. إظهار كافة الرسائل

12 فبراير 2013

حقائق وأسرار يكشفها عضو سابق في جبهة النصرة لجريدة روناهي

    2/12/2013 02:26:00 م   No comments

سوريا مجرد مكب لنفايات تنظيم القاعدة في العالم

 آزاد أبو رودي

حلب- في حوار أجراه مراسل جريدة روناهي مع أحد قيادي جبهة النصرة المدعى أسامة عواد حسين يكشف فيها حقائق الكتائب المسلحة التي دخلت إلى سريه كانيه والتي تستهدف الشعب الكردي من خلال سياسات الدولة التركية وفي ما يلي نص الحوار وعنوانه حسب الجريدة.

*****

في لقاء مطول وصريح تحدث عضو جبهة النصرة سابقاً ومقاتل وحدات حماية الشعب YPG حالياً عن تأسيس هذه الجبهة وعن حقيقتها على أرض الواقع، وعلاقتها مع الدولة التركية والإطار الذي تعمل وتتحرك فيه، وفيما يلي نص اللقاء:


-حبذا لو تعرف قراءنا الأعزاء عن شخصيتك؟

اسمي الكامل: أسامة عواد الحسين معروف في قريتي ببندر عباس واللقب مشهور أكثر من الاسم الحقيقي في قرية تل براك أو العطشان كنت أقيم في دير الزور وتولد قرية الموحسن دير الزور عمري الآن 27 عاماً . في تاريخ 10/10/2008 تطوعت في الجيش السوري النظامي في الفرقة الرابعة فوج الإنزال المظلي، تخرجت من الدورة في1/2/2009 من الكلية الحربية برتبة رقيب أول .

9 فبراير 2013

نحو بناء جبهة ديمقراطية حقيقية في سورية

    2/09/2013 03:28:00 م   No comments
 يوسف كوتي *

إذا كانت الازمة السورية بكل هذا التعقيد و كان الوضع السوري بكل هذه الصعوبة ، فما بالكم هل تمر المسائل بهذه السلاسة والسهولة في القسم الكردي من سوريا ، هذا القسم الذي يحمل في مضامينه وجنباته العديد من المسائل التاريخية و الاجتماعية المختلفة و لها من التشعبات الثانوية مايجعل تسويتها اكثر تعقيداً بكثير من حل مسألة النظام في دمشق و تغيير سلطة البعث بغيرها هناك .

من كان يصفق كالاحمق و يهلل كالسفيه و يرفع ما يأتيه من شعارات و نماذج جاهزة ظناً منه إنه متماهي مع الثورة و هكذا سيتمكن من حل الامور ، نقول له قد اخطأت يا عزيزي ، فالثورات لم تكن هكذا في تاريخها و لن تكون .

الاحوال المعاشة حالياً مع انحراف شديد لمسار الثورة و عقيدة الثوار ، و محاولة التبخيس من هدف الثورة السامي من خلال ألباس الناس الثوب الديني ( الاسلاموي) و تحديداً الطائفي السني الجهادي السلفي ، ثم حصر هدف الثورة بامور لاهوتية كأعلاء كلمة ( الله) عز وجل ،وغيرها من المطاليب التي لا علاقة لها بثورة الشعب السوري لا من قريب ولا من بعيد ، وهنا نستطيع القول إنه – رغم احترامنا الشديد لعقيدة غالبية الثوار الاسلامية – إلا إن هذا المعتقد او ذاك يصنف في النهاية كمطاليب فئوية لا يمكن أن تلبي طموحات كل السوريين علاوة على كونها تصغر مطاليب الناس المحقة المتمثلة باسقاط النظام الديكتاتوري الاسدي والبعثي الشمولي واستبداله بنظام ديمقراطي تعددي يحترم كل المكونات ويحفظ حقوقهم وخصائصهم ويجعل من المواطنة وسيلة لمساوات المواطنين قانونياً ويحقق المصالحة الوطنية وتقريب كل المكونات المختلفة في مجلس (برلمان) منتخب حر ينهي من معاناة الشعب الطويلة مع سنوات الظلام .

أكراد سورية: صراع داخل الصراع

    2/09/2013 04:12:00 ص   No comments
لملخص التنفيذي
مع توسّع رقعة الصراع في سورية، ظل السكان في المناطق ذات الأغلبية الكردية معزولين عنه نسبياً. نظراً لعدم قيامهم بأنشطة تلفت الأنظار، فقد نجحوا في تجنب هجمات النظام؛ وبمرور الوقت، انسحبت قوات أمن النظام لتتمركز في أمكنة أخرى. اغتنمت المجموعات الكردية الفرصة لتحل محلها، وتستولي على مناطق نفوذ، وتحمي مناطقها، وتقدم الخدمات الأساسية ولتضمن وضعاً أفضل للأكراد في سورية ما بعد الأسد. من الممكن تحقيق مكاسب كبيرة، إلاّ أنه لا يمكن التسليم بالاحتفاظ بهذه المكاسب. ما تزال التطلعات الكردية تحت رحمة النزاعات الداخلية، والعداوة مع العرب (التي تجلت في الصدامات الأخيرة) والتنافس الإقليمي حول المسألة الكردية. بالنسبة لأكراد سورية، الذين عانوا ومنذ وقت طويل من القمع وحرموا من حقوقهم الأساسية، فإن الحكمة تقضي بالتغلب على الانقسامات الداخلية، وتوضيح مطالبهم، والاتفاق مع أي هيكلية سورية للسلطة ستحل محل النظام الحالي على تعريف وترسيخ حقوقهم، حتى لو كان ذلك على حساب تقديم تنازلات صعبة. وقد آن الأوان كي يقوم نظراؤهم من غير الأكراد بوضع استراتيجية ذات مصداقية لتطمين جميع السوريين بأن رؤية النظام الجديد للدولة، وحقوق الأقليات، والعدالة والمساءلة هي رؤية متسامحة وشاملة على حد سواء.

يقطن أكراد سورية، وهم مجموعة متمايزة عرقياً ولغوياً، مناطق قريبة من الحدود التركية والعراقية، رغم أن عدة مدن أخرى في أجزاء أخرى من البلاد، خصوصاً دمشق وحلب، فيها مجموعات كردية كبيرة أيضاً. بشكل أكثر دقة، فإن المنطقة التي يسكنونها لا تمثل إقليماً، سواء سياسياً ـ على عكس نظرائهم في العراق، فإنهم لن يحصلوا على حكم ذاتي في ظل النظام البعثي ـ أو جغرافياً؛ فحتى المناطق ذات الأغلبية الكردية في الشمال الشرقي تنتشر فيها مناطق متفرقة تضم السنة العرب، والأشوريين، والأرمن، والتركمان واليزيديين. في الوضع الراهن، لا يستطيع المرء أن يتحدث عن إقليم متصل الأطراف. علاوة على ذلك، وعلى عكس إخوانهم في تركيا، والعراق وإيران، فإنهم لا يتمتعون بميزة وجود الجبال في مناطقهم بحيث يتمكنون من تنظيم مجموعات مسلحة بشكل آمن تستطيع مقاومة الحكومة المركزية.

13 يناير 2013

الأمازيغية والتعامل البرغماتي المخزني

    1/13/2013 07:09:00 ص   No comments
وكيم الزياني

إن ظهور الحركة الأمازيغية إبان الإستقلال الشكلي الذي عرفه المغرب والذي سماه محمد بن عبد الكريم الخطابي بالإحتقلال لم تكن نتيجة الصدفة، بل كانت ضرورة حتمية لظهور مثل هكذا حركة من أجل إعادة الإعتبار للإنسان الأمازيغي وفضح كل السياسات التي إعتمدتها الدولة المخزنية بعد معاهدة "إكس لبان" الخيانية التي باع فيه أصحاب "اللطيف" المغرب للقوى الإستعمارية في الوقت الذي كان فيها جيش التحرير المغربي يخوض معاركه الشهيرة ويلقن الدروس للقوى الإمبريالية محاولا بذلك إجلاء كل جيوش الإستعمار من الأراضي المغربية وتحريرها دون قيد أو شرط، وذلك نهجا لموقف الأمير "مولاي موحند" الذي قال من البداية أن "من ينتزع بالأفعال لا يرد بالأقوال، وإنما يرد بالأفعال". وهكذا إستطاع أصحاب "اللطيف" تسلم السلطة من فرنسا وحلافائها وتقلدوا زمام الأمور بعد خروج الجيوش الإستعمارية من المغرب – وليس سياستهم – معتمدين في ذلك على سياستهم البربرية التي حاولت إقصاء كل ما هو أمازيغي، ونتيجة هذا كانت من الضرورة ظهور مثل هكذا حركة من أجل إعادة الإعتبار لكل ما هو وطني حقيقي بعيدا عن الإنسلاخ الفكري والثقافي والهوياتي الذي إعتمدته إديولوجية الدولة المخزنية إبان الإحتقلال في التعليم والإعلام وكل مؤسساتها...الخ.

هكذا ظهرت الحركة الأمازيغية باعتبارها حركة إحتجاجية من خلال مجموعة من التيارات مختلفة من الجمعيات والتنسيقيات... الخ، رافعة مجموعة من المطالب التي ترى فيها الحركة على أنها مطالب ديمقراطية ومشروعة، بل وجود مطالب لدى الحركة لا توافق تصورات السلطة السياسية المخزنية وتضرب في شرعيتها، وهذا ما سيجعلها تصطدم مع النظام المخزن مما سيؤدي إلى تضييق على عمل الحركة الأمازيغية من طرف هذا الأخير، وما الأنشطة التي كانت تمنعها الدولة على الجمعيات الأمازيغية من الندوات والقمع الذي تتعرض له إحتجاجاتها، لتنتقل إلى التهديدات والمتابعات البوليسية والإستنطاقات والإعتقالات...الخ، وما إعتقال مناضل علي صدقي أزايكو نتيجة مقال كتبه تحت عنوان "من أجل فهم حقيقي لهويتنا الوطنية"، وكذا إعتقال مناضلي جمعية "تيرلي" نتيجة رفع لافتة مكتوبة بحروف "تفيناغ" لا خير دليل على أن النظام المخزني يتعامل مع القضية الأمازيغية بالإقصاء والتهميش بدل التعامل بالواقعية والموضوعية مع مثل هكذا قضية ديمقراطية وعادلة.

3 ديسمبر 2012

صالح مسلم: اكراد سورية يطالبون بحل قضيتهم ضمن وحدة الاراضي السورية، وقيام الأئتلاف الوطني كان خطأ

    12/03/2012 07:11:00 ص   No comments



استضافت الحلقة الجديدة من برنامج" حديث اليوم" السيد صالح مسلم رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سورية الذي تحدث عن موقف حزبه ازاء ما يجري حاليا في سورية ونظرته الى تشكيل الأئتلاف الوطني السوري المعارض ودعم تركيا وبعض الاطراف الغربية والعربية له ، حيث قال " نحن نعتقد بأن هيئة التنسيق الوطني السورية هي المعارضة الديمقراطية الاساسية التي تمثل القوى الديمقراطية في سورية ، ولهذا لا يمكن تهميشها بأي وسيلة، كما نعتقد بأن المجلس الوطني السوري تشكل في حينها استجابة لبعض التطلعات الخارجية التي ارادت ان تصنع معارضة خارجية تأتمر بأوامرها، وكان تأسيس هذا الاتحاد خاطئا ، ولهذا باء بالفشل.

وبالنسبة للأئتلاف الوطني السوري المعارض الذي تشكل مؤخرا ذكر صالح مسلم ان هذا الأئتلاف ارتكبت في تأسيسه نفس الاخطاء التي ارتكبت عند تأسيس المجلس الوطني السوري، حيث هناك نوع سياسي معين يمثل حوالي 60% من تشكيلة هذا الأئتلاف ، وتم اقصاء شرائح اخرى من المكونات السورية، وخاصة المكون الكردي الحقيقي.

واشار رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي الى ان الائتلاف الوطني السوري المعارض مثل التركمان السوريين بثلاثة اعضاء فيه رغم ان عدد التركمان لا يتجاوز 100 ألف شخص ، في حين انه مثل اكراد " غرب كردستان"(الاكراد السوريون) بثلاثة اشخاص ايضا ، بالرغم من ان عددهم يبلغ حوالي ثلاثة ملايين نسمة.

كما تحدث المسؤول الحزبي الكردي عن احترام الاكراد السوريين للمسيحيين والاقليات الاخرى القاطنة في "كردستان الغربية" ، وشدد على انه ليس هناك أي فصيل كردي يريد الانفصال عن سورية ، وان جميع الفصائل الكردية في "غرب كردستان" تطالب بحل القضية الكردية ضمن وحدة الاراضي السورية.

12 أكتوبر 2012

"هلال كردي" ملتهب يحاصر تركيا * "توازن الرعب" في خضم الازمة السورية

    10/12/2012 10:06:00 ص   No comments
بقلم: نادر عز الدين

في خضم المواجهات العنيفة التي يخوضها الجيش السوري مع المسلحين، وتركيز العدسات والأقلام على دمشق وحلب، يغيب الإعلام غيابا شبه كلي عن بعض الأحداث البارزة التي يمكن أن تؤثر على السياسة الإقليمية في التعاطي مع الملف السوري.

ومن أهم هذه الأحداث، تصاعد حدة هجمات حزب العمال الكردستاني داخل تركيا، حيث امتدت عملياته العسكرية مؤخرا لتطال العاصمة أنقرة، هذا عدا المعارك الضارية التي يخوضها يومياً ضد الجيش والقوى الأمنية التركية، والتي يسقط ضحيتها عشرات القتلى والجرحى من كلا الطرفين.

صحيح أن الصراع بين الطرفين ليس وليد اليوم، ولكن التطور النوعي الذي أحدثه «الكردستاني» في عملياته العسكرية منذ العام الماضي والتبدل في استراتيجيته المتبعة منذ عشرات السنين، كان محط تساؤلات واتهامات عديدة، خاصة أنه ترافق مع التطورات الدامية في سوريا.

المتابعون


ابحث عن مقالات مثل التي قرأت

Advertise Here

المقالات الأكثر قراءة

_____________________________________________________
حقوق التأليف والنشر © مراجعات. جميع الحقوق محفوظة.