‏إظهار الرسائل ذات التسميات العالم العربي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العالم العربي. إظهار كافة الرسائل

1 يوليو 2013

القوات المسلحة المصرية تمهل الجميع 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب

    7/01/2013 11:25:00 ص   No comments
أكدت القيادة العامة للقوات المسلحة أنها لن تكون طرفا في دائرة الحكم، وأكدت تحديد أسبوع لحل الازمة، وقالت: "نمهل الجميع 48 ساعة فرصة أخيرة"، مضيفة "إذا لم تحقق مطالب الشعب خلال 48 ساعة، سنعلن عن خارطة مستقبل لاتستثني أحد". - 
وفيما يلي نص البيان: 

6 أبريل 2013

مقابلة الرئيس السوري بشار الأسد مع قناة تركية

    4/06/2013 05:27:00 م   No comments

مقابلة الرئيس السوري بشار الأسد مع قناة تركية



 اعتبر الرئيس السوري بشار الاسد في مقابلة مع محطة تلفزيون تركية بثت الجمعة ان تركيا ستدفع غاليا ثمن دعمها "الارهابيين" الذين يحاربون من اجل الاطاحة بالنظام السوري.

وقال الاسد لمحطة التلفزيون "هالك تي في" المعارضة انه في مستقبل قريب سيتسبب "هؤلاء الارهابيون" بمتاعب لانقرة وان "تركيا ستدفع غاليا".

وكان الرئيس السوري يرد على سؤال حول وجود مسلحين جهاديين تابعين للقاعدة على الحدود التركية.

والحكومة التركية الاسلامية-المحافظة المناهضة للنظام السوري، تعتبر احد الجهات التي تقدم اكبر دعم لمسلحي المعارضة السورية.


وكان البرلمان التركي جدد الخميس لسنة اضافية موافقته على ارسال قوات تركية الى سوريا في حال دعت الحاجة لذلك.

وتم التصويت على الاقتراح بهذا الشأن بفضل الاكثرية المريحة التي يتمتع بها حزب العدالة والتنمية برئاسة رئيس الحكومة رجب طيب اردوغان في البرلمان. وصوت حزبان من احزاب المعارضة الثلاثة ضد هذه الموافقة.

وكان النواب الاتراك صوتوا في الرابع من تشرين الاول/اكتوبر 2012 على مذكرة تتيح للحكومة خلال عام الامر بعمليات مسلحة في سوريا عند الحاجة وذلك غداة مقتل خمسة مدنيين اتراك بقذائف سورية سقطت داخل الاراضي التركية.
_____
تم تحديث هذه القصة (بواسطة الروابط) لتعكس التطورات الأخرى منذ هذا الحدث.

27 مارس 2013

قمّة سيّدها حمد ونجمها أحمد: الأمر لي

    3/27/2013 12:25:00 م   No comments
حققت قطر مبتغاها. أحضرت المعارضة السورية إلى الدوحة للجلوس على مقعد دمشق في القمة العربية. المسعى عنوانه واضح «نزع الشرعية عن الرئيس السوري بشار الأسد». لم تأبه الدوحة إلى تفتت وتشرذم المعارضة، فسواء استقال أحمد معاذ الخطيب ام بقي رئيساً للائتلاف. لا فرق. المهم أن يجلس أحد آخر غير الأسد لالتقاط الصورة التذكارية بين القادة العرب.
لكن مساعي الدوحة لم تكتمل. سعت إلى حرق مراحل سياسيّة سريعة، وإضفاء مزيد من الشرعية على المعارضة.

فسرّبت مشروع بيان تضمن بنداً عالي السقف، ركّز على أهمية الحل السياسي للأزمة السورية من خلال الإسراع في عملية انتقال آمن للسلطة وبدء مرحلة انتقالية يصار خلالها إلى الدعوة لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية لإعادة بناء مؤسسات الدولة السورية، مع ضرورة تقديم الدعم السياسي والمالي لقوى الثورة والمعارضة السورية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب السوري، وتوفير كل التسهيلات لتشكيل الحكومة المؤقتة برئاسة غسان هيتو لإدارة المناطق المحررة ودعوة مختلف الدول إلى الاعتراف بها، وحث الدول العربية على منح الائتلاف الوطني مقار السفارات السورية فيها حتى يتم اختيار سفراء تابعين للائتلاف.

2 مارس 2013

الإخوان ويهود مصر

    3/02/2013 12:39:00 م   No comments
أسعد أبو خليل

توصّل «الإخوان المسلمون» في العالم العربي إلى كنه المعادلة الخبيثة التي توصّل إليها قبلهم الزعماء والعائلات العربيّة الحاكمة، ومفادها أنّ الطريق إلى الرضى الغربي يمرّ بالضرورة عبر تملّق إسرائيل وصهاينة الغرب. وقد وطّد الحكّام العرب عبر العقود، على اختلاف مشاربهم وأنواع حكمهم وشعاراتهم، دعائم حكمهم عبر إنشاء علاقات سريّة وعلنيّة مع العدوّ الإسرائيلي، وعبر توقيع اتفاقات سريّة وعلنيّة معه. لم يتمكّن أنور السادات من إنشاء النظام القمعي الحديدي في مصر (أي جهاز دولة الاستخبارات في عهديْ مبارك والسادات)، بمشاركة الولايات المتحدة وإسرائيل، إلا بعدما عقد اتفاق سلام مع العدو الإسرائيلي. والحكم القطري انفتح على العدوّ الإسرائيلي من أجل أن يدعم موقفه إزاء حكم آل سعود، كما أنّ الحاكم القطري دخل في مفاوضات لبيع «الجزيرة» من الإسرائيلي حاييم صابان من أجل تخفيف النقد الصهيوني لتوجّه «الجزيرة» (كان ذلك في حقبة جورج دبليو بوش). أما آل سعود، فقد أوقفوا الحملة على حكمهم في الكونغرس الأميركي والإعلام بعد تفجيرات 11 أيلول، عندما وطّد آل سعود تحالفهم شبه المعلن مع العدوّ الإسرائيلي، عندما سلّطت لجان الكونغرس الضوء على دور آل سعود في نشر الفكر الظلامي المتطرّف. أما «الإخوان المسلمون» فلم ينتظروا طويلاً لتحقيق معادلة الحكم الكريهة تلك. فإن حركة «النهضة» وتنظيم «الإخوان» في مصر أرسلا وفوداً رفيعة، ضمّت في ما ضمّت راشد الغنوشي نفسه، وذلك للسجود وتقديم أوراق الاعتماد أمام اللوبي الصهيوني في واشنطن قبل الوصول إلى الحكم وبعده. وكانت هذه الوفود تقدّم تطمينات في شأن احترام اتفاق الاستسلام في مصر وعدم تجريم التطبيع مع العدوّ في تونس. والأهم أنّ «الإخوان» في العالم العربي قدّموا للصهاينة في واشنطن ضمانات حول عدم تغيير السياسة الخارجيّة لأسلافهم (بقيت السياسة الخارجيّة في مصر في عهد الإخوان كما كانت في عهد مبارك، أي تحت سيطرة جهاز الاستخبارات العامّة الذي تسيطر عليه أميركا وإسرائيل). وعليه، فإن حكم الإخوان في مصر وفي تونس لم يحد عن سياسات بن علي ومبارك الخارجيّة والأمنيّة. أما «إخوان» سوريا فقد باشروا سياسة التطبيع مع العدوّ الإسرائيلي قبل أن يصلوا إلى الحكم، كما أنهم تعهّدوا مواصلة سياسة عدم تحرير الجولان التي التزمها آل الأسد عبر العقود. والدور الذي لعبه نظام «الإخوان» أثناء العدوان على غزة أكبر دليل على السعي لكسب الرضى الأميركي عبر مهادنة العدوّ في عدوانه ولعب دور الوسيط بينه وبين حركات المقاومة في غزة.

المتابعون


ابحث عن مقالات مثل التي قرأت

Advertise Here

المقالات الأكثر قراءة

_____________________________________________________
حقوق التأليف والنشر © مراجعات. جميع الحقوق محفوظة.