‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحركات الإسلامية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحركات الإسلامية. إظهار كافة الرسائل

8 يوليو 2015

عام على احتلال الموصل... نظاما القضاء والحسبة والمنهج والدستور الذي يعتمده تنظيم "الدولة الإسلامية" والتقسيم الإداري والتنظيمي له في الموصل

    7/08/2015 05:40:00 ص   No comments

موريس ملتون *

حين دخل "داعش" إلى الموصل ظنّ الجميع أنهم جاءوا بطريقة عشوائية، وأنهم سيحتاجون وقتاً طويلاً لتأسيس وجودهم في المدينة. لكن داعش كان قد جهزّ لكل شيء، ويحمل معه "أدوات الدولة" كاملة حين دخل، وعلى دراية كبيرة بأوضاع الحكومة المحلية والإدارية، وبالشؤون الاقتصادية والاجتماعية في المدينة. كان لديه إرث نصّي ومعرفي كبير بأوضاع الموصل، واستناداً إلى ذلك جاءت أفعاله في ملء الفراغ الذي خلفته الحكومة المحلية.
فهم "داعش" الطبيعة السكانية، وأهمية الموصل والآليات التي ينبغي اتخاذها لتنفيذ منهجه وبرنامجه. ومن الخطأ اعتباره مجرد عصابة أو جماعة عشوائية، بينما هو خلاصة التجارب السابقة للجماعات الجهادية.
وتلخص الوثيقة السياسية التي أعلنها في 13 حزيران/يونيو 2014، بعد أيام من احتلاله المدينة، المنهج والدستور الذي يعتمده التنظيم، والتقسيم الإداري والتنظيمي له في الموصل.

القضاء

2 يوليو 2015

الصادق المهدي - زعيم حزب الأمة السوداني-- يدعو إلى مراجعات شاملة

    7/02/2015 06:45:00 ص   No comments

إسلاميون وبعد | المحور الأول






5 يونيو 2015

الجولاني: أنا «داعش» سوريا.. والبغدادي «داعش» العراق

    6/05/2015 05:55:00 ص   No comments
عبد الله سليمان علي

«أنا داعش سوريا.. وليكن البغدادي داعش العراق». تمثّل هذه العبارة خلاصة جزء كبير من لقاء زعيم «جبهة النصرة» أبو محمد الجولاني مع قناة «الجزيرة» القطرية، الذي بُثَّ على حلقتين.
وبالرغم من أن اللقاء، من حيث توقيته والمنصّة الإعلامية التي خرج من خلالها، كان يراد له أن يكون منعطَفاً مهماً في مسيرة «جبهة النصرة»، ومحاولة لتغيير النظرة إليها من تنظيم «إرهابي» إلى فصيل «ثوري»، إلا أن الجولاني ساهم عبر المواقف التي أطلقها في إفشال هذه الغاية.

12 مايو 2015

«النصرة» تهاجم «داعش الخوارج» في القلمون

    5/12/2015 07:58:00 ص   No comments
عبد الله سليمان علي
تسريب وثيقتين صادرتين عن أبي مالك التلي
 انقلب فجأة، أمير «جبهة النصرة في القلمون» أبو مالك التلي على قناعاته السابقة بخصوص العلاقة مع «إخوة المنهج» في تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» الذين كان حتى وقت قريب يرفض وصفهم بـ «الخوارج»، بل طالما سعى إلى حمايتهم ومنع الفصائل الأخرى من المساس بهم، فإذا به نفسه يعلن الحرب عليهم ويبدأ قتالهم من دون أي مقدمات. فما هي ملابسات موقف التلي، ولماذا قرر قتال «داعش»؟
وشهدت عدة مناطق في القلمون الغربي منذ مساء أمس الأول حملة مداهمات عنيفة، قامت بها «جبهة النصرة» ضد معاقل وحواجز «الدولة الإسلامية»، تخللت بعضها اشتباكات واسعة بين الطرفين.
وأسفرت هذه الحملة عن اعتقال العشرات من عناصر «داعش» بينهم قادة و «أمراء». وقدرت بعض المصادر أعداد المعتقلين في اليوم الأول بحوالي 47 عنصراً بينهم القيادي أبو عبدالله العراقي الذي يعتبر من القادة البارزين في «الدولة الإسلامية»، ويعتبر إلى جانب أبو بلقيس العراقي الذي لم يشمله الاعتقال، القيادة الفعلية لـ «داعش» في منطقة القلمون الغربي، كما ترددت أنباء عن اعتقال «الأمير الشرعي» أبو البراء الذي ورد اسمه في الوثيقتين السابقتين. وما يلفت الانتباه أن التلي كان قد خاطبه في الوثيقة بكثير من الاحترام والوقار!

28 مارس 2015

إسلاميّو القاهرة يلتحقون بالسعودية: هل نسيتم عزل مرسي؟

    3/28/2015 07:41:00 ص   No comments
أحمد سليمان

لم يتجمع الفرقاء الإسلاميون في مصر على رأي واحد منذ «30 يونيو» 2013 كما تجمعوا على مساندة التدخل العسكري في اليمن ضد «أنصار الله»، معتبرين إياها حلقة مهمة في كسر «الهيمنة الإيرانية» على المنطقة.
باستثناء جماعة الإخوان المسلمين التي لم تعلن موقفاً واضحاً ومحدداً، فإن الطيف السياسي الإسلامي ــ بما في ذلك أنصار «الإخوان» وحلفاؤهم منذ عزل الرئيس محمد مرسي ــ بارك وساند أي تدخل مصري عسكري محتمل في اليمن، وبارك أيضاً الضربات التي وجّهتها الطائرات السعودية لـ«أنصار الله»، برغم اختلاف النيات والدوافع.

30 سبتمبر 2014

كي لا يصبح لبنان أفغانستان: هل تكشف حرب «داعش» من اغتال الحريري؟

    9/30/2014 07:07:00 ص   No comments
جان عزيز
ثمة رابط خفي من نوع المفارقة، بين أن تتابع جلسات المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رفيق الحريري، وبين أن ترصد تلك الحركة «الفكرية» الناشطة في السعودية. في لاهاي، سلسلة جلسات رتيبة مملّة لم تعد تثير اهتمام أحد. كانها تكرار مضجر لمسرحية هجرها جمهورها، ولما ييأس منتجها بعد. لا يزال يدفع رواتب الممثلين، فيؤدون أدوارهم أمام مقاعد مهجورة ومسرح خال.

أما في الرياض فحراك لافت. قبل يومين عبدالله يدعو المنظّرين الدينيين لنظامه إلى البحث في «الأزمة الثقافية للأمة». قبل أسبوعين فتوى تحرم القتال إلى جانب الإرهابيين، تصدرها إحدى هيئات النظام. قبل 20 يوماً، كلام رسمي عن «أن الطائفية هي الوجه الآخر للإرهاب». قبل نحو شهر، ما يسمى «مجلس الشورى السعودي» يصدر انتقاداً علنياً لما اعتبره «الاجتهادات الميدانية الخاطئة» لجناح التسويغ الديني لنظام العائلة السعودية، أو المطاوعة. وذلك على خلفية حادثة لا تقل خروجاً عن المألوف السعودي: أحد بوليسيي المطاوعة ضرب مواطناً بريطانياً. مسألة عادية لا بل سلوك تاريخي لذلك الجهاز. لكن المفاجأة أن الحادثة انتشرت بالصوت والصورة، وان جهاز التسويغ الديني نفسه أجرى تحقيقاً في الموضوع. وأن «تقريراً رسمياً» صدر حول حادثة الاعتداء، ونشر كاملاً للمرة الأولى منذ قيام نظام تلك العائلة، بما تضمّنه من إدانة ذاتية. كل ذلك فيما عبدالله، رجل العائلة والنظام الأول، يكرر خطبه المنددة بإرهاب «داعش» ومشتقاتها، إما بلسانه ــــ كتابة طبعاً ـــ وإما بلسان مفتي النظام.

المتابعون


ابحث عن مقالات مثل التي قرأت

Advertise Here

المقالات الأكثر قراءة

_____________________________________________________
حقوق التأليف والنشر © مراجعات. جميع الحقوق محفوظة.