‏إظهار الرسائل ذات التسميات داعش. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات داعش. إظهار كافة الرسائل

30 سبتمبر 2014

كي لا يصبح لبنان أفغانستان: هل تكشف حرب «داعش» من اغتال الحريري؟

    9/30/2014 07:07:00 ص   No comments
جان عزيز
ثمة رابط خفي من نوع المفارقة، بين أن تتابع جلسات المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رفيق الحريري، وبين أن ترصد تلك الحركة «الفكرية» الناشطة في السعودية. في لاهاي، سلسلة جلسات رتيبة مملّة لم تعد تثير اهتمام أحد. كانها تكرار مضجر لمسرحية هجرها جمهورها، ولما ييأس منتجها بعد. لا يزال يدفع رواتب الممثلين، فيؤدون أدوارهم أمام مقاعد مهجورة ومسرح خال.

أما في الرياض فحراك لافت. قبل يومين عبدالله يدعو المنظّرين الدينيين لنظامه إلى البحث في «الأزمة الثقافية للأمة». قبل أسبوعين فتوى تحرم القتال إلى جانب الإرهابيين، تصدرها إحدى هيئات النظام. قبل 20 يوماً، كلام رسمي عن «أن الطائفية هي الوجه الآخر للإرهاب». قبل نحو شهر، ما يسمى «مجلس الشورى السعودي» يصدر انتقاداً علنياً لما اعتبره «الاجتهادات الميدانية الخاطئة» لجناح التسويغ الديني لنظام العائلة السعودية، أو المطاوعة. وذلك على خلفية حادثة لا تقل خروجاً عن المألوف السعودي: أحد بوليسيي المطاوعة ضرب مواطناً بريطانياً. مسألة عادية لا بل سلوك تاريخي لذلك الجهاز. لكن المفاجأة أن الحادثة انتشرت بالصوت والصورة، وان جهاز التسويغ الديني نفسه أجرى تحقيقاً في الموضوع. وأن «تقريراً رسمياً» صدر حول حادثة الاعتداء، ونشر كاملاً للمرة الأولى منذ قيام نظام تلك العائلة، بما تضمّنه من إدانة ذاتية. كل ذلك فيما عبدالله، رجل العائلة والنظام الأول، يكرر خطبه المنددة بإرهاب «داعش» ومشتقاتها، إما بلسانه ــــ كتابة طبعاً ـــ وإما بلسان مفتي النظام.

25 سبتمبر 2014

رسالة مفتوحة وجهها 126 عالما ومفكرا واكاديميا اسلاميا من مختلف دول العالم الى ابراهيم عواد البدري الملقب بـ "ابو بكر البغدادي" والى جميع المقاتلين والمنتمين الى ما يسمى تنظيم داعش

    9/25/2014 01:12:00 م   No comments
https://docs.google.com/a/reasonedcomments.org/viewer?a=v&pid=sites&srcid=cmVhc29uZWRjb21tZW50cy5vcmd8cmVhc29uZWQtY29tbWVudHN8Z3g6Mzg1OTBlNzM2NjEyMDRlNQ

اكد علماء ومفكرون واكاديميون اسلاميون ان الله كتب على نفسه الرحمة لقوله تعالى "كتب ربكم على نفسه الرحمة"، وكما جاء في الحديث النبوي الشريف "ان الله لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشه إن رحمتي سبقت غضبي"، وبالتالي فلا يجوز المساواة بين السيف والغضب والرحمة، ولا يجوز ان تكون الرحمة منوطة بجملة "بعث بالسيف".

وفي رسالة مفتوحة وجهها 126 عالما ومفكرا واكاديميا اسلاميا من مختلف دول العالم الى ابراهيم عواد البدري الملقب بـ "ابو بكر البغدادي" والى جميع المقاتلين والمنتمين الى ما يسمى تنظيم داعش .اكد وا انه "من المستحيل ان يكون إرسال الرسول صلى الله عليه وسلم منوطا ببعثه بالسيف لأنه يجعل (خطأ) السيف بمستوى الرحمة الإلهية"، ومؤكدين ان "الجهاد بدون سبب مشروع ليس جهادا بل حرابة وإجرام".

29 أغسطس 2014

لا تخلطوا بين داعش والإسلام ، ولا بين الإسلام والسياسة وتخدموا كارِهيْ الإسلام

    8/29/2014 07:49:00 ص   No comments
بقلم : د. عبد الحميد سلوم

بين عامي 1991- 1993 كانت الأعمال التحضيرية للمؤتمر العالمي لحقوق الإنسان الذي انعقد في صيف 1993 في فيينا .. وقد  أخفقتْ وفود العالم في جنيف بالتوصل إلى إجماع آراء حول مسودة الإعلان الختامي للمؤتمر لأسباب عديدة من بينها بعض العبارات التي سعتْ الوفود الغربية لإقحامها في الإعلان الختامي ولا تتناسب مع قيم الإسلام ، فانتقلتْ أعمال المؤتمر إلى نيويورك وتمَّ التوافُق !!

 كنتُ عضوا في وفد بلادي في جنيف ومُتابِع ومُنخرِط بكل الأعمال التحضيرية ، ولاحظتُ كم هناك صورة مُشوّهة وسلبية بأذهان الغرب عن الإسلام ( ولستُ الآن بصدد تفنيد من هو المسئول عن ذلك ،الغرب أم الشرق أم كلاهما) ، لدرجة أن إحدى المنظمات غير الحكومية ولها صفة استشارية في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، المعروف اختصارا ( بالايكوسوك) ، وزُعت بيانا اعتبرت فيه الإسلام كله خرقا لحقوق الإنسان !!

19 أغسطس 2014

بيان مفتي السعودية عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ: تبصرة وذكرى || داعش والقاعدة عدو الإسلام الأول || جرائم ما يسمى بداعش والقاعدة وما تفرع عنها من جماعات ليس من الإسلام في شيء ||

    8/19/2014 06:34:00 ص   No comments
وجه مفتي المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ بياناً بعنوان "تبصرة وذكرى"  فيما يلي نصه :

الحمد الله رب العالمين , والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . . أما بعد :

11 يوليو 2014

خلفيات الصراع بين المجموعات الإسلامية في الغوطة

    7/11/2014 01:12:00 م   No comments
عبد الله سليمان علي

تختلط في معركة الغوطة الشرقية في ريف دمشق بين «جيش الإسلام» من جهة وتنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»-»داعش» من جهة ثانية، الأبعاد الدينية والسياسية والعسكرية والشخصية.
وبينما سارع «جيش الإسلام» إلى التسويق عبر ماكينته الإعلامية لانتصارات حققها في المنطقة ضد «داعش»، تدل المؤشرات على أن المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد، لا سيما في ظل أنباء تتحدث عن تعزيزات يحشدها «داعش» بقيادة أبو أيمن العراقي.
وأيّاً كانت المعطيات الميدانية الحالية، وحتى على فرض صحة الانتصارات التي يسوق لها زعيم «جيش الإسلام» زهران علوش، فإنه من المتوقع أن تشهد مناطق الغوطة الشرقية، الواقعة تحت سيطرة الفصائل الإسلامية المتشددة، تصعيداً عسكرياً كبيراً في المرحلة المقبلة، لأن ما حدث ويحدث فيها ليس سوى بداية أو مجرد تسخين لأحداث جسام، قد لا تقل ضراوة عن أحداث المنطقة الشرقية.

المتابعون


ابحث عن مقالات مثل التي قرأت

Advertise Here

المقالات الأكثر قراءة

_____________________________________________________
حقوق التأليف والنشر © مراجعات. جميع الحقوق محفوظة.