‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل

3 يوليو 2013

بيان للمجلس الأعلى للقوات المسلحة

    7/03/2013 07:48:00 ص   No comments

 أما اليوم, فقد أكد القائد العام للقوات المسلحة المصرية اليوم أن الجيش المصري مستعد للموت دفاعاً عن الشعب ضد "الإرهابيين والمتطرفين"، وذلك بعدما أعلن الرئيس محمد مرسي رفضه التنحي وتمسكه ب"الشرعية". وأوردت صفحة على موقع فيسبوك تابعة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يترأسه الفريق اول عبد الفتاح السيسي "ذكر القائد العام للقوات المسلحة أنه أشرف لنا أن نموت من أن يروّع أو يهدد الشعب المصري".

1 يوليو 2013

القوات المسلحة المصرية تمهل الجميع 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب

    7/01/2013 11:25:00 ص   No comments
أكدت القيادة العامة للقوات المسلحة أنها لن تكون طرفا في دائرة الحكم، وأكدت تحديد أسبوع لحل الازمة، وقالت: "نمهل الجميع 48 ساعة فرصة أخيرة"، مضيفة "إذا لم تحقق مطالب الشعب خلال 48 ساعة، سنعلن عن خارطة مستقبل لاتستثني أحد". - 
وفيما يلي نص البيان: 

30 يونيو 2013

القيادي في «الإخوان» محمد البلتاجي لـ«السفير»:التوقيعات لا تغيّر نظاماً.. والبرادعي يعمل مع الفلول!

    6/30/2013 07:05:00 ص   No comments
ماجد عاطف
يعرفه ميدان التحرير و«ثوار 25 يناير» جيداً، ولا يعرفونه. الكل يتلمس ملمحا فيه. يتذكرون لحظات، مواقف، تصريحات، كلها تعطي نتائج متعارضة، فالطبيب محمد البلتاجي، عضو مجلس الشعب السابق، القيادي في جماعة الإخوان المسلمين، وحزبها «الحرية والعدالة»، صاحب وجوه متعددة. له تصريحات نارية طالت القوات المسلحة والمخابرات والقضاء، والاعتذارات عنها كانت أسرع من البرق. موجود هو في تفاصيل كثيرة، ومواقف حاسمة.

23 يونيو 2013

السيسي يؤكد ان الجيش المصري قد يتدخل لمنع “اقتتال داخلي” ويدعو الى توافق

    6/23/2013 11:18:00 ص   No comments
اكد وزير الدفاع المصري الفريق اول عبد الفتاح السيسي الاحد ان الجيش قد يتدخل في الحياة السياسية لمنع “اقتتال داخلي” ودعا في الوقت ذاته الى “توافق وطني” معتبرا انه لا يزال هناك اسبوع “يمكن ان يتحقق خلاله الكثير” قبل التظاهرات الحاشدة التي دعت اليها المعارضة في 30 حزيران/يونيو للمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.

وهي اول مرة يتحدث فيها وزير الدفاع المصري عن امكان تدخل الجيش مجددا في الحياة السياسية منذ توليه مهام منصبه في اب/اغسطس الماضي ومنذ تسلم الرئيس المصري محمد مرسي مقاليد السلطة في 30 حزيران/يونيو العام الماضي بعد فوزه في اول انتخابات رئاسية عقب اسقاط الرئيس السابق حسني مبارك اثر ثورة شعبية في شباط/فبراير 2011.

22 يونيو 2013

هيكل يهاجم موقف مرسي: سوريا أمن قومي لمصر لا يُناقش

    6/22/2013 05:08:00 ص   No comments
وجّه الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، أمس، انتقادات حادة للرئيس المصري محمد مرسي على خلفية مقاربته للملفات الداخلية والخارجية، مشدداً على أن قطع العلاقات مع سوريا هو قرار لا يملكه، لاعتبارات تتعلق بالأمن القومي المصري، محذراً من أن هذه الخطوة تعني خروج مصر من آسيا، في الوقت الذي تواجه فيه مشاكل صعبة في القارة الإفريقية.

ورأى هيكل، في مقابلة مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة «سي بي سي»، إن «شهر حزيران يعتبر شهراً كاشفاً وخطيراً في تاريخ هذا البلد وهذا النظام»، لافتاً إلى أن «هناك ثلاث كوارث وقعت على مدار ثلاثة أسابيع متلاحقة، وكل واحدة منها تكفي لإسقاط نظام بمفردها»، مشيراً على وجه الخصوص إلى ملف سوريا، وملف النيل، ومؤتمر الحوار الوطني الذي أذيع مباشرة على الهواء. 

21 يونيو 2013

دعوة إلى تشكيل ألوية عسكرية سنية للقتال في سوريا

    6/21/2013 05:04:00 ص   No comments
الرابطة تقوم منذ أكثر من عام بإرسال السلاح لدعم "المجاهدين" في سوريا
دعا الشيخ صفوت حجازي علماء المسلمين إلي تشكيل ألوية عسكرية وإرسالها للقتال في سوريا.

جاء ذلك في كلمة وجهها حجازي خلال مؤتمر يعقد في القاهرة تحت عنوان "موقف علماء الأمة من القضية السورية".

وقال حجازي في تصريح لمراسل بي بي سي في القاهرة خالد عز العرب إن رابطة علماء أهل السنة، والتي يحتل فيها حجازي موقع نائب الرئيس، بدأت بالفعل قبل حوالي عشرة أيام إعداد مقاتلين من مصر وغيرها من الدول التي تنشط فيها الرابطة لإرسالهم إلي سوريا، مشيرا إلي أن الرابطة تقوم منذ أكثر من عام بإرسال السلاح لدعم "المجاهدين في أرض الشام".

2 مارس 2013

الإخوان ويهود مصر

    3/02/2013 12:39:00 م   No comments
أسعد أبو خليل

توصّل «الإخوان المسلمون» في العالم العربي إلى كنه المعادلة الخبيثة التي توصّل إليها قبلهم الزعماء والعائلات العربيّة الحاكمة، ومفادها أنّ الطريق إلى الرضى الغربي يمرّ بالضرورة عبر تملّق إسرائيل وصهاينة الغرب. وقد وطّد الحكّام العرب عبر العقود، على اختلاف مشاربهم وأنواع حكمهم وشعاراتهم، دعائم حكمهم عبر إنشاء علاقات سريّة وعلنيّة مع العدوّ الإسرائيلي، وعبر توقيع اتفاقات سريّة وعلنيّة معه. لم يتمكّن أنور السادات من إنشاء النظام القمعي الحديدي في مصر (أي جهاز دولة الاستخبارات في عهديْ مبارك والسادات)، بمشاركة الولايات المتحدة وإسرائيل، إلا بعدما عقد اتفاق سلام مع العدو الإسرائيلي. والحكم القطري انفتح على العدوّ الإسرائيلي من أجل أن يدعم موقفه إزاء حكم آل سعود، كما أنّ الحاكم القطري دخل في مفاوضات لبيع «الجزيرة» من الإسرائيلي حاييم صابان من أجل تخفيف النقد الصهيوني لتوجّه «الجزيرة» (كان ذلك في حقبة جورج دبليو بوش). أما آل سعود، فقد أوقفوا الحملة على حكمهم في الكونغرس الأميركي والإعلام بعد تفجيرات 11 أيلول، عندما وطّد آل سعود تحالفهم شبه المعلن مع العدوّ الإسرائيلي، عندما سلّطت لجان الكونغرس الضوء على دور آل سعود في نشر الفكر الظلامي المتطرّف. أما «الإخوان المسلمون» فلم ينتظروا طويلاً لتحقيق معادلة الحكم الكريهة تلك. فإن حركة «النهضة» وتنظيم «الإخوان» في مصر أرسلا وفوداً رفيعة، ضمّت في ما ضمّت راشد الغنوشي نفسه، وذلك للسجود وتقديم أوراق الاعتماد أمام اللوبي الصهيوني في واشنطن قبل الوصول إلى الحكم وبعده. وكانت هذه الوفود تقدّم تطمينات في شأن احترام اتفاق الاستسلام في مصر وعدم تجريم التطبيع مع العدوّ في تونس. والأهم أنّ «الإخوان» في العالم العربي قدّموا للصهاينة في واشنطن ضمانات حول عدم تغيير السياسة الخارجيّة لأسلافهم (بقيت السياسة الخارجيّة في مصر في عهد الإخوان كما كانت في عهد مبارك، أي تحت سيطرة جهاز الاستخبارات العامّة الذي تسيطر عليه أميركا وإسرائيل). وعليه، فإن حكم الإخوان في مصر وفي تونس لم يحد عن سياسات بن علي ومبارك الخارجيّة والأمنيّة. أما «إخوان» سوريا فقد باشروا سياسة التطبيع مع العدوّ الإسرائيلي قبل أن يصلوا إلى الحكم، كما أنهم تعهّدوا مواصلة سياسة عدم تحرير الجولان التي التزمها آل الأسد عبر العقود. والدور الذي لعبه نظام «الإخوان» أثناء العدوان على غزة أكبر دليل على السعي لكسب الرضى الأميركي عبر مهادنة العدوّ في عدوانه ولعب دور الوسيط بينه وبين حركات المقاومة في غزة.

24 يناير 2013

ثورة «الجياع» ضاعت في صراع «الحكم والرأي» 

    1/24/2013 06:01:00 ص   No comments
بيسان كساب

قد يبدو من الصعب التصور، في ظلّ الصورة الذهنية التي خلقها الإعلام الرسمي، أن «ثورة يناير» صنعتها الطبقة الوسطى المتعلمة، كما يظهر من خلال الوجوه اللامعة الشابة، التي أخذت البرامج التلفزيونية تستضيفها منذ اندلعت الثورة، بوصفها قيادات هذه الثورة. لكن جمعة الغضب في 28 كانون الثاني، شكلت نموذجاً صارخاً لبطولة المهمشين، الذين كانوا وحدهم قادرين على هزيمة جهاز الشرطة الجهنمي، بحيل تعلموها من المواجهات المتكررة مع جهاز الدولة في مدن الصفيح، من قبيل حفر الطرق وانتزاع أنابيب المياه واستخدامها كمتاريس تحول بين الشرطة وإمداداتها، إضافة الى إفساد مفعول القنابل المسيلة للدموع.

ومع ذلك، أطلق الإعلام مقولات أخذ يكرّرها مراراً بإصرار لافت، في مواجهة المظالم الاجتماعية التي نكأت الثورة جراحها من قبيل «هذه ثورة كرامة لا ثورة جياع». ومهدت تلك المقولات الطريق لاستخدام قمع الدولة في مواجهة المطالب الاجتماعية، التي أخذ صوتها يرتفع شيئاً فشيئاً، بينما الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية تزداد تردّياً، وصولاً الى تصوير الإعلام الطبقة العاملة المصرية مثلاً، والتي شاركت في الثورة من خلال أكبر موجة من الاحتجاجات والإضرابات في تاريخها، بأنّها تعمل عن عمد لصالح الثورة المضادة بإضراباتها المتصاعدة للإضرار بالاقتصاد، وصولاً الى إصدار مرسوم بقانون يحظر الإضرابات، وهو أول قانون أصدره المجلس بعد توليه الحكم.
ومع تقدم الوقت، أخذ صوت العدالة الاجتماعية يخبو لصالح معارك القوى السياسية، صاحبة الصوت الأعلى في الإعلام، حول نصيبها من كعكة الثورة، بعدما تحولت الأنظار عن أبطالها الحقيقيين؛ «ففي ثورة مصر 2011، اعتبرت المظالم السياسية والاقتصادية ذات ارتباط وثيق بمحاولات علاج مشاكل الفساد والظلم المعقدة»، كما قالت منظمة «شاتام هاوس»، في مذكرة إحاطة صادرة في نيسان من العام الماضي تحت عنوان «الخبز والكرامة والعدالة الاجتماعية: الاقتصاد السياسي لانتقال مصر».
وأضافت «شاتام هاوس» «يطرح السؤال أحياناً عما إذا كانت الأسباب الجذرية للاحتجاجات سياسية، أهي تعبير عن رغبة في الديموقراطية والحقوق أم اقتصادية مضادة لارتفاع أسعار المواد الغذائية وركود الأجور؟ وهذا التقسيم خاطئ، إذ إن احتجاجات مصر في عام 2011 بيّنت مجموعة متنوعة من المظالم السياسية والاقتصادية المترابطة بعمق. وجمعت شعارات المحتجين الأساسية (الخبز والكرامة والعدالة، والخبز والحرية والكرامة الوطنية) خليطاً من الهموم السياسية والاقتصادية والأخلاقية».

29 نوفمبر 2012

مشروع الدستور الجديد للدولة المصرية الحديثة

    11/29/2012 05:43:00 م   No comments
مشروع الدستور الجديد للدولة المصرية الحديثة
ديباجة وثيقة الدستور
نحن جماهير شعب مصر،
باسم الله وبعونه،
هذا هو دستور مصر ووثيقة ثورتها السلمية الرائدة، التى فجرها شبابها الواعد، وحمتها قواتها المسلحة، وأيدها شعبها الصبور، فى ميدان التحرير ، يوم الخامس والعشرين من يناير ٢٠١١ ، معلنا رفضه لكل ألوان الظلم والقهر والطغيان والاستبداد والنهب والاحتكار ...

النص الكامل للدستور المصري



المتابعون


ابحث عن مقالات مثل التي قرأت

Advertise Here

المقالات الأكثر قراءة

_____________________________________________________
حقوق التأليف والنشر © مراجعات. جميع الحقوق محفوظة.